هشام الوالي في ورطة بعد انتقاده لمسؤولي مدينة أكادير، بقوله ” خاص هاد المسؤولين أكادير يديرهم الواحد في مولينيكس ويطحنهم ويرميهم في الواد الحار”

مديرة الموقع1 أكتوبر 2019آخر تحديث :
هشام الوالي في ورطة بعد انتقاده لمسؤولي مدينة أكادير، بقوله ” خاص هاد المسؤولين أكادير يديرهم الواحد في مولينيكس ويطحنهم ويرميهم في الواد الحار”

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موقع مجلة مولاة الدار لكل ما يهم المرأة العربية molatdar.ma
يقدم لك سيدتي:

هشام الوالي في ورطة بعد انتقاده لمسؤولي مدينة أكادير، بقوله ” خاص هاد المسؤولين أكادير يديرهم الواحد في مولينيكس ويطحنهم ويرميهم في الواد الحار”.

يواجه الممثل المغربي هشام الوالي انتقادات كبيرة، جراء نشر شريط فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو ينتقد مسؤولي مدينة أكادير، بقوله ” خاص هاد المسؤولين أكادير يديرهم الواحد في مولينيكس ويطحنهم ويرميهم في الواد الحار”
الوالي الذي كان يتحدث مع عدد من أصدقاءه وهو على متن زورق في رحلة بحرية، تحدث عن مؤهلات مدينة أكادير وطبيعتها، وتساءل عن الاسباب الذي جعلت المدينة تتراجع عن ركب التنمية مقارنة مع مدن أخرى.
اول من رد على تصريحات الممثل هشام الوالي، هو يونس اوبلقاس نائب رئيس المجلس البلدي لاكادير ، الذي اعتبر كلام الوالي غير مسؤول وخطير، متسائلا كيف يجرء هذا ( الممثل) على جمع كل مسؤولي المدينة بمختلف تخصصاتهم ومهامهم، ليقول هذا الكلام الخطير ب ” طحنهم في مولينيكس ورميهم في الواد الحار.
ومن المرتقب أن تتحرك أطراف أخرى بالمدينة، شملها تصريح ” هشام الوالي” للرد عليه، مع احتمال ان يتوجه بعض المسؤولين الى القضاء، لمحاسبة ” الوالي” بتصريحات وصفها نائب رئيس بلدية أكادير بالخطيرة.

ومهما تكن نوايا الممثل ” الوالي” الذي قال كلماته في رحلة ترفيهية في البحر، ممكن أنه لم يعرف أنها سيتم نشرها في مواقع التواصل الاجتماعي، دون استشارته، كما أن تتطور القضية قد تسيئ للفنان الوالي باعتباره شاب قد شق طريقه نحو النجومية.

زوارنا الكرام محبي موقع مولاة الدار لا تبخلوا علينا بتعليقاتكم, و المشاركة على صفحتنا في فيسبوك


هشام الوالي,Hicham El Ouali,الأخ الأصغر, رشيد الوالي,هشام الوالي رفقة زوجته,الفنان هشام الوالي رفقة أولاده,

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.