الزوجة المثالية في عيني الرجل

مديرة الموقع7 مايو 2014آخر تحديث :
الزوجة المثالية في عيني الرجل

الرومانسية,الحياة الزوجية والجماع,الزوجة المثالية في عيني الرجل فيديو,الزوجة المثالية في عيني الرجل بالصور,المعاشرة الزوجية,العلاقة الزوجية,الحياة الزوجية الخاصة,،موقع الطبخ بالصور،موقع الطبخ المغربي،شهيوات مغربية،شهيوات ساهلين،مجلة المرأة،مجلة المرأة المغربية،wasafat halawiyat،مجلة مولات الدار،موقع مولاة الدار،موقع مجلة مولاة الدار،موقع مجلة مولات الدار،مولات الدار،مولاة ،molatdar
السلام عليكم و رحمة الله

موقع مجلة مولاة الدار لكل ما يهم المرأة العربية molatdar.ma
يقدم لك سيدتي : موضوع تحت عنوان الزوجة المثالية في عيني الرجل.
الرجل عندما يعشق و يحب فإنه يحب في المرأة جمال شكلها، طريقة كلامها، و أشياء قد تكون خفية لا تعرفها، و هذه كلها صفات تلعب دورا كبيرا، في جعل الرجل يختار تلك المرأة بالذات لتكون شريكة حياته.
و هنا يأتي دور المرأة التي يتوجب عليها المحافظة على تلك الصورة الجميلة في عيني زوجها، لتكون بذلك الاختيار الأمثل له، و حتى لا تجعله يشعر بأنه أساء الاختيار. لأنه بعد الزواج، الرجل يبحث عن صفات أخرى في المرأة، صفات لا تظهر إلا مع المعاشرة الطويلة و عندما تمر على الإنسان مواقف يكون في أمس الحاجة إلى من يقف إلى جانبه، و عندما يكون الرجل في حاجة للإحساس بأن شريكة حياته تدعمه و تقف إلى جانبه في أحلك الأوقات.

المرأة المثالية في عيني الرجل هي التي تجتمع فيها مجموعة من المواصفات، و التي تأهلها لتكون الزوجة المرغوبة، و إليك عزيزتي المرأة الصفات التي يحبها الرجل في شريكة حياته. يحب الرجل المرأة المتدينة التي تخاف ربها، و تعمل جاهدة على إرضائه، لأن من تخاف الله تبتعد عن الكثير من الأمور السيئة، و الأكيد أن المرأة المسلمة ستعمل جاهدة على إرضاء زوجها و احترامه و منحه الحب و التقدير.
من تحترم عائلته و تحترمه بالأخص أمام عائلته، و من ترفع من شأنه سواء أكان فيما بينهما أم أمام الآخرين، و الرجل يعشق تلك المرأة التي لا ترفع صوتها مهما كان، و التي تعمل جاهدة على إسعاده، لأن سعادتها من سعادته. هي من تتجمل و تتزين له وحده، و التي تحافظ على جمال شكلها و رائحة جسمها مهما مرت السنوات على زواجهما.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.