زوجي يخونني مع أختي و أخشى تشريد أطفالي

مديرة الموقع2 فبراير 2015آخر تحديث :
زوجي يخونني مع أختي و أخشى تشريد أطفالي

أولا السلام عليكم ورحمة الله

أنا من متتبعات موقعك، و أريد أن أشارك بمشكلتي لعلي اجد في جريدتكم حلا لها ، أو أن افيد زوجة أخرى لتكون على دراية اكثر

إذن مشكلتي هي

أنا زوجة لطفلين أبلغ من العمر 28 سنة مضى على زاوجي 8 سنوات تزوجت شخصا يكبرني ب 5 ، رجل مرموق وطبعا عن قصة حب وهميه جدا و للاسف لم أعلم انها وهميه الا بعد فوات الاوان بكتير.

فلقد أحسست خصوصا بعد 6 سنوات من الزواج بتغير غير طبيعي للزوجي وطبعا اقصد مسألة الفراش حيث قلما يضاجعني فهو يعود من العمل مباشرة الى النوم وليس من عادته لكوني عرفته اشد اقبالا عن مضاجعتي ومتعته لا يمن تصورها…

لكن لم اكن اشك فيه لانه اولا لا يترك صلاته وقراءة القرآن ، وبعد ان وصل زواجنا 8 سنوات بدأت أشك و أشك خصوصا انه كان وكلما رن هاتفه يسر الى العلية قصد التحدث ويعود مرتبكا وبدأ يطلب مني أن أحضر أختي لكي ترتاح عندنا مدة من الوقت وفعلا ولانني مغفلة اكثر نادتها ورحبت بالفكرة ولم يرفض زوجها بل قال اجلسي ما شئت وجاءت على الفور ..اسفة على رداءة التعبير ….. بالمناسبة اختي لا تلد اطلاقا و زوجه ذو الستينيات .

وهنا تبدأ الحكاية .. فلما نتعشى وننام يستقظ زوجي مع الواحدة ليلا ويغيب لمدة خمس ساعات يوميا وهذه لم اعدها منه لكنني قلت امر طبعي خصوصا وان عمله يتعلق بالحسابات والاتصالات والصفقات ..ولكنني لم اعلم ان الصفقة انما هي صفعة .

ومما اثارني جدا هو عندما غاب ليلة كلها وهو فقط بالمنزل وفي احد الليالي شعرت بالعطش فذهبت لاشرب لكن يا ليتني لم افعل حيث سمعت صوت ضحك زوجي الذي اشتقت له ثلاث سنوات يخرج من غرفة اختي

اقتربت لارى فوجتها في حظنه وهما بدون ملابس نعم اختي تخونني اختي الكبيرة استولت على زوجي … هذا ما فهمته في البداية

لكنني وبعد مدة علمت انني انا من كان اكثر غباءا فزوجي كان قبل زواجي يضاجع اختي وتزوجني فقط ليكون قريبا منها وزواجها برجل كبير السن انما هو لاجل اراحت زوجي فقط

لم أخبر اختي ولا زوجي بما رأيته والان مدة شهر ولازال الحال هو هو …فماذا افعل اهلي ماتو جميعا اختي تخونني مع زوجي .. اطفالي صغار سيشردون سأرمى في الشارع ماذا افعل افيدوين جزاكم الله.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.